قال الفنان تامر عبد المنعم، كنت سعيد من فكرة مشروع "الأساتذة" الذى تم إحياؤه بدار الأوبرا المصرية على قناة الحياة، خاصة عندما شاهدت عازفين مصريين ومطرب عربى كبير وهو مدحت صالح، ونقل القناة للعالم العربى، ونجد تراث عظيم من الغناء، وامتلاء القاعة من المصريين.
أضاف تامر عبد المنعم خلال مداخلة ببرنامج "الحياة اليوم" الذى تقدمه الإعلامية لبنى عسل، على قناة الحياة، أن قناة الحياة أعادتنا لفخر واعتزاز الفن وشابوه وبرافو وتحيا مصر، موضحا أننا نقدر الفنانين والفن المصرى، ومصر فى الريادة.
ولفت تامر عبد المنعم إلى أن مصر كبيرة وأعلنت أمس عن روحها من خلال دار الأوبرا المصرية وقناة الحياة، كما نجحت سينما الشعب فى العيد، مشيرا إلى أن قناة الحياة ذراع إعلامى للثقافة، كما أن الدولة فطنة إلى أنه لدينا كنز سنعرضه، وتحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر.
ونقلت شبكة تلفزيون الحياة، فعاليات حفل "الأساتذة ومدحت صالح" من دار الأوبرا المصرية، حصريًا على شاشتها، حيث شهد الحفل حضور عدد كبير من المسؤولين والنقاد والإعلاميين ومنهم وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلانى، ورئيس دار الأوبرا المصرية الدكتور خالد داغر، وكذلك الناقد الفنى طارق الشناوى، والإعلامية جاسمين طه زكى، فيما أجرت الإعلامية أميرة العادلى العديد من اللقاءات على هامش الحفل.
قدم مدحت صالح على المسرح الكبير بدار الأوبرا مجموعة من الأغانى وسط تفاعل كبير من جانب الحضور، حيث يُنظم الحفل بالتعاون بين دار الأوبرا المصرية، والشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، ويقدم خلاله مدحت صالح، مشروعه الفنى الجديد المُسمى بـ"الأساتذة".
يهدف المشروع الجديد إلى إعادة صياغة التراث الموسيقى المصرى والعربى، والانتقال بألحانها من شكل "التخت" التقليدى، إلى الصورة الأوركسترالية الحديثة، دون المساس بالبناء الأساسى للألحان والمقامات.
شهد الحفل حضور عدد كبير من المسؤولين والنقاد والإعلاميين ومنهم وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلانى، ورئيس دار الأوبرا المصرية الدكتور خالد داغر، وكذلك الناقد الفنى طارق الشناوى، والإعلامية جاسمين طه زكى، فيما أجرت الإعلامية أميرة العادلى العديد من اللقاءات على هامش الحفل.
قدم مدحت صالح على المسرح الكبير بدار الأوبرا مجموعة من الأغانى وسط تفاعل كبير من جانب الحضور، حيث يُنظم الحفل بالتعاون بين دار الأوبرا المصرية، والشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، ويقدم خلاله مدحت صالح مشروعه الفنى الجديد المُسمى بـ"الأساتذة".
يهدف المشروع الجديد إلى إعادة صياغة التراث الموسيقى المصرى والعربى، والانتقال بألحانها من شكل "التخت" التقليدى، إلى الصورة الأوركسترالية الحديثة، دون المساس بالبناء الأساسى للألحان والمقامات.