رصدت كاميرا قناة "الحياة" أراء جمهور أولى حفلات مشروع "الأساتذة" الذى أقيم بدار الأوبرا المصرية ونقلته قناة الحياة فى بث مباشر، وقال أحد الجماهير: كنا فى انتظار لسماع الأساتذة الكبار مثل صوت الفنان مدحت صالح.
وأضافن إحدى الجماهير، قائلة "كنا فى حاجة لسماع هذه الأغانى والتوزيع بشكل مختلف، لم نكن نسمع النغم الجميل بتاع زمان والأذن الحلوة، وهذه فكرة جميلة للعودة لسماع أغانى زمان والطرب الجميل، ونحن نحن للتراث القديم وقناة الحياة لها السبق فى هذا أحي القناة والفنان مدحت صالح.
وأكدت أخرى أن قناة الحياة جميلة واقدم الشكر لها لإذاعة الحفلة لمن لم يستطع الحضور وسماعها داخل الأوبرا، والقناة دائما متألقة وتذيع الحفلات الحصرية ذات الذوق العالى، واختيارات مدحت صالح جيدة جعلت الجمهور يتفاعل معه.
ونقلت شبكة تلفزيون الحياة، فعاليات حفل "الأساتذة ومدحت صالح" من دار الأوبرا المصرية، حصريًا على شاشتها، حيث شهد الحفل حضور عدد كبير من المسؤولين والنقاد والإعلاميين ومنهم وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلاني، ورئيس دار الأوبرا المصرية الدكتور خالد داغر، وكذلك الناقد الفني طارق الشناوي، والإعلامية جاسمين طه زكي، فيما أجرت الإعلامية أميرة العادلي العديد من اللقاءات على هامش الحفل.
قدم مدحت صالح على المسرح الكبير بدار الأوبرا مجموعة من الأغاني وسط تفاعل كبير من جانب الحضور، حيث يُنظم الحفل بالتعاون بين دار الأوبرا المصرية، والشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، ويقدم خلاله مدحت صالح، مشروعه الفني الجديد المُسمى بـ"الأساتذة".
يهدف المشروع الجديد إلى إعادة صياغة التراث الموسيقى المصري والعربي، والانتقال بألحانها من شكل "التخت" التقليدي، إلى الصورة الأوركسترالية الحديثة، دون المساس بالبناء الأساسي للألحان والمقامات.
شهد الحفل حضور عدد كبير من المسؤولين والنقاد والإعلاميين ومنهم وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلاني، ورئيس دار الأوبرا المصرية الدكتور خالد داغر، وكذلك الناقد الفني طارق الشناوي، والإعلامية جاسمين طه زكي، فيما أجرت الإعلامية أميرة العادلي العديد من اللقاءات على هامش الحفل.
قدم مدحت صالح على المسرح الكبير بدار الأوبرا مجموعة من الأغاني وسط تفاعل كبير من جانب الحضور، حيث يُنظم الحفل بالتعاون بين دار الأوبرا المصرية، والشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، ويقدم خلاله مدحت صالح مشروعه الفني الجديد المُسمى بـ"الأساتذة".
يهدف المشروع الجديد إلى إعادة صياغة التراث الموسيقى المصري والعربي، والانتقال بألحانها من شكل "التخت" التقليدي، إلى الصورة الأوركسترالية الحديثة، دون المساس بالبناء الأساسي للألحان والمقامات.