استعرضت قناة "القاهرة الإخبارية" عددًا من المعلومات عن اليوم الوطني الذي تحتفي به فرنسا في 14 يوليو من كل عام، إحياءً لذكرى انتصار الثورة على الملكية وإعلان الجمهورية.
وأشار تقرير "القاهرة الإخبارية" إلى أن اليوم الوطني يعد إحياءً لذكرى اقتحام سجن الباستيل للإفراج عن السجناء السياسيين عام 1789، وأقرته الجمهورية الثالثة يومًا وطنيًا عام 1880.
ويحتفل الفرنسيون باليوم الوطني في الشانزليزيه، الذي شهد أكبر وأقدم عرض عسكري في القارة الأوروبية، ويحضر الاحتفال رئيس الجمهورية وكبار المسئولين وضيوف من دول أخرى.
كما تشهد الاحتفالات باليوم الوطني أنشطة فنية وثقافية وألعابًا نارية، فيما تكثف الشرطة الفرنسية من انتشار قواتها للسيطرة على أعمال الشغب والعنف المتوقعة تزامنًا مع الاحتفالات.