يتزامن اليوم الـ21 من يوليو مع ذكرى إطلاق البث الأول للإرسال التليفزيونى فى مصر فى عام 1960، ليؤرخ لبدء رحلة جديدة للقوى الناعمة المصرية فى ثوب جديد، تمكنت فيه من بسط نفوذها الثقافى من المحيط إلى الخليج، وذلك برسالة إعلامية جادة، ومتنوعة أرخت لمشاهير كبار، وحوارات مع أهم النجوم فى مختلف المجالات.
ماسبيرو زمان يؤرخ لتاريخ له جذور
يوماً تلو الآخر تثبت منصة ماسبيرو زمان سواء على شاشة التليفزيون أو وسائل التواصل مثل يوتيوب أهميتها الكبيرة، وذلك بعدما أرخت إلى عصر مميز للغاية، باستعراض حوارات لأهم النجوم على الساحة، والكشف عن جوانب مميزة فى حياتهم.
وتعد مؤرخة لكنوز ماسبيرو، خاصة أن المحتوى الذى اشتهرت به كان سابقا عصره بصورة كبيرة، مثلما يظهر على الشاشة، بحوارات الإعلامى الكبير طارق حبيب والتى تتطرق للكشف عن جوانب مخفية فى حياة ضيوفه.
أيضاً تمكنت ماسبيرو من وضع خطة من أجل الترويج لما تمتلكه من إرث ثقافى كبير، عبر استعراض حوار مع نجمات أمهات فى عيد الأم وغيرها من المناسبات لتعكس قوتها الكبيرة.