علقت الإعلامية أميرة بهى الدين، في الذكرى العاشرة للتفويض، قائلة: "نزول المصريين للشوارع يوم 26 يوليو 2013 كان بمثابة موقف ضد الجماعة الإرهابية".
وأضافت خلال برنامجها "افتح باب قلبك" المذاع على قناة سى بى سى: "26 يوليو 2013 منح المصريين له أكثر من تاريخ، فتمر مرور 10 سنوات على يوم التفويض اللى طالب فيه الفريق أول عبد الفتاح السيسي تفويضا لمواجهة الإرهاب والعنف من الجماعات الإرهابية".
فى عام 2013 كانت مصر على موعد مع بداية عهد جديد من الاستقرار الأمني، وشهد العالم كله كيف تحولت مصر فى غضون سنوات قليلة إلى واحة من الأمن والاستقرار، قامت خلالها وزارة الداخلية بشن ضربات أمنية حاسمة ضد جميع أشكال الخروج على القانون وتراجع الإرهاب، وضربات مؤثرة ضد تنظيم الإخوان الإرهابى على جميع المستويات، إعلاميا وتنظيميا، بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية المختلفة فى الدولة، ما أدى إلى إحباط المخططات العدائية، وضبط عدد من الشبكات القائمة على نشر الشائعات والتحريض على العنف.