"مطواة" إنتصار و"ماعز" سليمان عيد يفجران الضحك فى "ثلاثى ضوضاء الحياة"

فى حلقة جديدة حل النجمان سليمان عيد وإنتصار ضيوفا على "ثلاثى ضوضاء الحياة" مينا وميزو وتركى، مساء أمس بقناة الحياة. قدم مينا استاند اب كوميدى حول أزمة الدروس الخصوصية، وتأثيرها على الطلاب، وهل تستحق كم الأموال التى تصرف عليها أم لا، وتطرق إلى المسميات الغريبة الخاصة بالأساتذة مثل وحش الكيمياء وأسد الاحصاء وشرس الأحياء. وتحت هاشتاج ثلاثى ضوضاء الحياة، قدم تركى ومينا نشرة البرنامج المميزة، والتى شملت تقريرا خاصا من الشارع، أجاب فيه الناس على سؤال "لو تحب تمتحن تمتحن فى ايه؟"، حيث كانت الإجابات.. المطبخ الفن الكورة، فى حين قال آخرون إنهم لا يريدون. وفى نفس التقرير سأل تركى البنات والشباب لو كنت فى لجنة هتغشش مين الولد ولا البنت، حيث أجابت بعض البنات بأنهن سيخترن البنات وأخريات قلن الأولاد، أما الأولاد فأجابوا جميعهم بأنهم سيختارون البنات. النجمان سليمان عيد وانتصار ضيفا الثلاثى شاركا فى إسكتش ساخر حول التعليم قامت فيه انتصار بدور والدة الطالب تركى وقام سليمان عيد بدور مراقب الامتحانات، وغازل سليمان عيد انتصار، قائلا "تتجوزينى عرفى وتهدى" لترد عليه انتصار "مفتكرش إنى هاهدى لو اتجوزتك". وأضاف عيد "أموت أنا فى العجوة اللى بالقشطة" لترد انتصار "وأنا أموت بالعجوة اللى بالبيض". وكشفت انتصار خلال الحلقة أن والدتها كانت تضربها بالشبشب وأنها لا تخجل من هذا الأمر لأن والدتها كانت تعلمها شغل المنزل، معبرة عن اندهاشها من عدم معرفة كثير من الفتيات تنظيف المنزل أو الطبخ والذى أدى إلى زيادة نسب الطلاق، وأضافت انتصار: عمر الشريف فنان عالمى وقال إن والدته كانت تضربه بالشبشب فلماذا أخجل. وكشف الفنان سليمان عيد أنه تعرض لموقف صعب كثيرا منذ سنوات لا ينساه حينما كان عند أسرته فى الصعيد وكان فى الطابق الأسفل بالمنزل حمام صغير، فوجئ عندما دخله بوجود ثعبان به. وأضاف سليمان: تفاجئت بالثعبان أمامى ومعرفتش أعمل إيه وخصوصا أنه موجود من جهة الباب ووجدت الثعبان يخرج لسانه فقررت أقلده وأطلع لسانى. وقالت انتصار إنها تعلمت كيفية إمساك السنج والمطاوى أثناء التصوير بالإضافة إلى أنها من إسكندرية وهذا الأمر يعتبر عاديا وطبيعيا بالنسبة لأهل إسكندرية حيث يمكن ترى أى شخص يمسك مطوى على الشاطئ مثلا ويسير بها بخلاف القاهرة، حيث من الصعب جدا أن ترى هذا المشهد. سليمان عيد قال إنه اعتزل التمثيل فى فترة ما وقرر عمل مشروع تجارى، فاشترى عددا من الماعز وضع فيه كل ثروته وكانت حوالى عشرين ألف جنيه لكن المشروع خسر، حيث لم يتم بيع الماعز، إضافة إلى انتحار عدد منهم بإلقاء أنفسها من فوق سطح المنزل، وتابع قائلا: "حاولت بيع أى منهم، لكنى لم أستطع استرداد إلا 3 آلاف جنيه فقط.