انفعل مرتضى منصور، عضو مجلس النواب، بسبب واقعة "الواقى الذكرى" وتوزيعه على أفراد الشرطة بميدان التحرير، من قبل الفنان أحمد مالك، ومراسل برنامج "أبلة فاهيتا" شادى أبو زيد، وقال: "عليا الطلاق أنا لو من الشرطة لأدخل القلم ده فى أى حتة فى شادى ومالك".
وقال "منصور" فى حوار مع برنامج "انفراد" على قناة "العاصمة"، مساء الخميس: "عرفوا الواقى الذكرى منين، واللا شافوا أبوهم بيعمل كده مع واحدة".
وأضاف: "أنا بقى لو من الشرطة، شايف القلم ده عليا الطلاق لأدخله فى أى حتى فى جسمه ، عشان يتربوا، واللبوس ده يأخدوه بالليل.
وقال مرتضى: مين بيدافع عنه، مش الأراجوز ابن نادية، اللى أنا أديت له بالجزمة، إنت عارف الواد ده مشى إزاي، الواده ده اللى اسمه باسم يوسف اشتغل فى الcbc، ومحمد ألأمين مكنش عاوز يمشيه لكننا مع مجموعة من المحامين أصرينا على ذلك وذهبنا إلى لهيئة الاستثمار، نظرا لأن البرنامج كان يمتلئ بالعبارات الجنسية الصريحة.
وأضاف مرتضى: للأسف بقول لكل راجل محترم هو انت كنت بتروح مسرح سينما راديو للواد السافل ده، ودالوقتى بتروح لأبلة فاهيتا الوسخة دي، هو حضرتك لما يقال لفظ جنسى بذئ بتضحك!