قال خالد أبو العلا، مدير آثار المطرية وعين شمس، إن حجم وطبيعة تمثال رمسيس بالمطرية، وموقعه كانت تحكم عملية الانتشال، موضحاً أن منطقة الآثار التي يوجد بها التمثال منذ عام 1910، وهي مملوكة للأوقاف وليس الآثار.
وأضاف أبو العلا خلال تصريحات تليفزيونية، أن التمثال يعود لسنوسرت الأول بحسب توثيق البعثة المصرية الألمانية، متابعاً أن رمسيس اعتاد استخدام التماثيل الخاصة بالملوك السابقين عليه، مشيراً إلى مواصلة الحفائر في منطقة المطرية للعثور على المزيد من الآثار .