قال الإعلامى ألبرت شفيق إن ماحدث لماسبيرو خلال السنوات الأخيرة خسارة، لأنه حالة، وتاريخ ودولة، فهو ليس تليفزيون قطاع خاص، أو مجموعة البرامج التى نشاهدها حاليًا، ولكنه أكبر مكتبة تليفزيونية في الوطن العربى، فهو يعنى الدراما والتعلم وإمكانيات بلا حدود، وأفراد يستطيعون العمل جيدًا.
وأضاف شفيق أن مشكلة ماسبيرو الوحيدة "الإدارة"، وأنا أدعم فكرة إعادة الهيكلة، ومع دمج عدد من القنوات المتخصصة، فالكارثة الكبرى، أن عدد القنوات زاد عن الحد المطلوب، وشبه متشابه، وليس هناك سوق لذلك.
واختتم: ماسبيرو يحتاج لإدارى قوى أكثر من حاجته لشخص فنى، ويحتاج لإدارة تضع خططا، وتبدأ في تنفيذها على مدار السنة المقبلة.