تولى الإعلامى علاء بسيونى رئاسة القناة الأولى، وذلك بعد أن شهدت القناة خلال الأسابيع الماضية فراغًا فى مكتب رئيسها، حيث خرج رئيس القناة السابق سمير سالم لسن التقاعد، وتولى خالد رزق مهام إدارة شئون القناة، لحين اختيار رئيس لها، ولكن فجأة ودون مقدمات دخل العناية المركزة لإجراء عملية جراحية، حتى تم فى النهاية الاستقرار على علاء بسيونى.
وكان رئيس الهيئة الوطنية للإعلام حسين زين قد أصدر قرارًا بإحالة رئيس القناة الأولى السابق سمير سالم لسن التقاعد لبلوغه سن المعاش، وتم إسناد المهمة قبيل شهر رمضان بشكل مؤقت لخالد رزق، ليكون القائم بمهام رئيس القناة الأولى.