دائما ما تجد وسائل الإعلام علاقة سامح عبد العزيز وروبى حقلا خصبا للأخبار، فنجد خبرا يؤكد زواجهما وآخر عن انفصالهما وثالث عن عودتهما معا، وتم الانفصال مجددا، الحقيقة أن علاقة هذا الثنائى بعيدا عن الأضواء هى مرادف لكلمة الرقى، حيث قال مصدر مقرب منهما إن العلاقة التى تربطهما أقوى من فكرة زواجهما مرة أخرى او استمرار انفصالهما، وإن هذا قرار اتخذه الطرفان عقب مجىء ابنتهما "طيبه" للدنيا، فكل ما يشغل بال الطرفين هو أن تنشأ ابنتيهما فى مناخ من الحب والاحترام الذى يجمعهما، سواء كان الطرفان متزوجين أو منفصلين .
وأكد المصدر أن سامح وروبى لم يعتادا الحديث عن حياتهما الشخصية فى وسائل الإعلام، ويرفضان بشكل نهائى أن يقترب أى شخص من هذه المنطقة الخاصة، خصوصا وأنهما يريدان يريدون من الإعلام التركيز فقط على ما يقدماه من أعمال فنية، وتقييمها بشكل موضوعى، مضيفا أنه لا أحد يعلم ماذا تحمل الأيام فربما يعلن الطرفان عودتهما كزوجين خلال الفترة المقبلة أو ربما يظلان صديقين ووالدين، بينهما قدر كبير من التفاهم والاحترام من أجل ابنتهما، وكل ما يرجوه الطرفان ألا يكون الإعلام سبب فى تعكير صفو حياتهما الخاصة مع ابنتهما.