قالت الفنانة سميرة سعيد، إن ابنها شادى هو أجمل ما فى حياتها، وكان لا يحب الاستماع لأغانيها وهو طفل، مضيفة أن عمرها تجاوز الخمسين عاماً لكن روحها مازالت شابة وأعيش بسن الـ18، وشكل الغناء الذى تقدمه منذ سنوات كان كلاسيكيات، ولم يكن هناك نوعية أغانٍ مختلفة حينها.
وأضافت سميرة سعيد خلال لقائها ببرنامج "معكم"، على فضائية "سى بى سى"، مع الإعلامية منى الشاذلى: "من 9 سنوات كنت أغنى مغربى إلى أن جئت مصر، واشتهرت فى المغرب بسبب أغنياتى بسن 12 سنة، وبعدها جئت مصر وغنيت مصرى، وكنت أخرج على المسرح وأمسك المنديل مثل أم كلثوم فى المغرب، وكان خلفى فرقة موسيقية كاملة، وكنت أغنى الأطلال، والملك الحسن كان يحب الفن ويفهم فى الموسيقى، والراحل كان شخص فنان حقيقة ويستمتع بغناء من أمامه ويحس بكل عربة يقولها المطرب، وشجعنى وقتها".