شهدت الحلقة الثالثة من مسلسل "نيللى وشيرهان" للنجمتان دنيا وإيمى سمير غانم، أن خالة "شيريهان" سلوى خطاب، ووالد "نيللى" بيومى فؤاد أردا التعرف على بعضهما البعض والغرض فى ذهن خالة شيريهان هو المال، والمتسوي الراقى التى تتمنى أن تعيشه.
وظلت الأحداث في هذه الحلقة تتكرر وتترابط مكملة للحلقة السابقة، فظلت "شيريهان" ايمي سمير غانم، تعمل مع خطيبها للحصول على المال الإضافي رغم عملها كموظفة في الشهر العقاري ومكان ثان من بعدها، لكن وضعها خطيبها في هذه المرة في موقف قاس فتركها تشارك في تصوير إعلان لصالح أحد الملاهي، وفي الواقع هي تخشى الألعاب العنيفة والمرتفعات حتى انتهى المشهد بفقدانها وعيها وحينها تخلوا عنها وتركوها تذهب ومعها خطيبها ليتم استبدالها بفتاة غيرها.
أما "نيللى" دنيا سمير غانم استطاعت أن تثبت لنفسها الوصول إلى الشهرة بكل سهوله وذلك من خلال سلطة ونفوذ والدها والطبقة الراقيه التى تعيش فيها، فظهرت مع الإعلامى يوسف الحسيني، لتعلن عن مبادرة للفقراء ليست لها أي قيمة، ما جعل "الحسيني" يشعر بسطحية الفكرة ويقلل من شأن "نيللي"، وحتى تفسر هي فكرتها السطحية بصورة أكثر وضوحًا لـ"الحسيني"، جعلته يقدم للمشاهدين فيديو كليب غنائي واستعراضي بينها وعبدالباسط حمودة وهنا انتهت الحلقة.