قادت أدوار المثلية الجنسية العديد من النجوم والنجمات إلى بوابة حفل جائزة الأوسكار الجائزة الأهم فى السينما ورغم أن أغلب هؤلاء نالوا الجائزة عن تلك الأدوار إلا أن بعضهم لم ينل الجائزة ونال شرف الترشح لها فقط، ومن هذه الأفلام هو فيلم Sunday Bloody Sunday عام 1971 بطولة بيتر فينش والذى جسد دور رجل شاذ جنسيا والفيلم يدور حول قصة الدكتور دانيال هيرش.
وجسد النجم جيمس كوكو شخصية ممثل مثلى الجنس يجد صعوبة فى إيجاد أدوار تناسبه فى السينما وذلك من خلال فيلم Only When I Laugh حيث جسد شخصية جيمى بيرينو وترشح عن دوره بالفيلم لجائزة الأوسكار أفضل ممثل مساعد لكنه لم ينلها.
المغنية شير شاركت فى بطولة فيلم Silkwood مع النجمة ميرل ستريب، وهو يدور حول قصة واقعية لسيدة تدعى كارين سيلكوود وهى مهندسة تقنية لدى محطة نووية وناشطة فى حزب، ومثلية الجنسية وتقع فى علاقة مع ميرل ستريب ونالت شير ترشح من الأوسكار كأفضل ممثلة مساعدة.
النجم بروس دافيسون رشح عام 1989 لجائزة الأوسكار أفضل ممثل عن فيلم Longtime Companion وهو الفيلم الذى تحدث عن تفشى مرض الإيدز بين الشواذ جنسيًا فى الثمانينيات.
النجم جاى دافيدسون جسد دور امرأة متحولة جنسيًا تقع فى حب واحدة من أفراد الجيش الجمهورى الايرلندى ورشح لجائزة أوسكار أفضل ممثل مساعد عن فيلم The Crying Game.
وجسد النجم خافيير بارديم دور الشاعر الكوبى رينالدو أريناس الشاذ جنسيًا من خلال فيلم Before Night Falls ونال ترشح من جائزة الأوسكار أفضل ممثل.
النجمان جيك جيلنهال وهيث ليدجر رشحا هما الاثنان إلى جائزة أوسكار أفضل ممثل مساعد عن دورهما بفيلم Brokeback Mountain عام 2005 وتدور أحداث الفيلم عن علاقة حب بينهما.
رشح النجم كولين فيرث لجائزة أفضل ممثل عن دوره فى فيلم A Single Man حيث جسد كولين شخصية جورج فالكونر وهو أستاذ بريطانى مثلى الجنس يعانى من الاكتئاب فى عام 1962.
النجمة رونى مارا رشحت لجائزة أفضل ممثلة عن دورها فى فيلم The Girl with the Dragon Tattoo حيث جسدت مارا دور خنثى.
وجسد النجم جاريد ليتو دور امرأة متحولة جنسيا وتعانى من مرض الأيدز ورشح لجائزة أفضل ممثل مساعد وذلك عن فيلم the Dallas Buyer’s Club.