حقق فيلم الجريمة Nerve للنجم دايف فرانكو والنجمة إيما روبرتس 1.1 مليون دولار فى اليوم الأول من افتتاحه فى شباك التذاكر الأمريكى.
الحبكة الأساسية للفيلم تعتمد على قصة تحذيرية من مخاطر الألعاب الإلكترونية، والتى تقع فيها بطلة الفيلم "فيي" وتجسد دورها النجمة الشابة إيما روبرتس.
ويواجه Nerve أفلاما كبيرة منافسة بقوة، حيث ينتظر شباك التذاكر فى أمريكا هذا الأسبوع فيلم Jason bourne لشركة يونيفرسال ومن بطولة مات ديمون ومن المتوقع أن يحقق إيرادات قوية فى الأيام الأولى من افتتاحه، وأيضا فيلم Bad moms للنجمة ميلا كونيس، كما أنه سيكون الأسبوع الثانى لفيلم المغامرة المتصدر شباك التذاكر حاليا Star trek beyond.