أكدت مصادر لبنانية أن السلطات اللبنانية قد إستعدت رولا يموت الاخت الغير الشقيقة لهيفاء وهبى بسبب الفيديو كليب المصور الأخير "أنا رولا"، وظهورها بملابس عارية والإثارة بالفيديو.
كما أن كل المذيعين اللبنانين أكدوا أنها تم إستدعائها للتحقيق معها بخصوص هذا الفيديو الذى وصفوه بـ"القبيح"، وأن الشرطة قررت إستدعاء "رولا يموت" إلى مخفر حبيش للتحقيق معها، بعد إثارة الجدل بالأغنية المصورة التي طرحتها منذ أيام، ولم يتم الكشف عن نتيجة التحقيق بعد، أو الإجراءات التي ستتم بعد هذا الاستدعاء.
يذكر أن المكتب الإعلامي لهيفاء وهبي أصدر بيانا جاء به: "يهم المكتب الإعلامي للنجمة هيفاء وهبي أن يوضح للرأي العام بأنه ليس لها أي علاقة بكل ما يصدر من أفعال أو أقوال عن المدعوة رولا يموت التي أساءت وما زالت تسيء إليها، وهي أساسا موضع ملاحقة قضائية أمام المراجع المختصة".
وتابع البيان: "ويهيب بجميع وسائل الإعلام عامة، وبالصحافة الفنية خاصة، وبجميع المواقع الالكترونية عدم ذكر اسم النجمة هيفاء وهبي في معرض الإشارة إلى كل ما يتعلق بالمدعوة رولا يموت نظرا لما يسببه لها هذا الأمر من إحراج وضرر".
وتلقت "رولا" الكثير من الهجوم على مواقع التواصل الاجتماعي بل وطالب البعض بحذف الأغنية واتخاذ اجراءات لمنع انتشار هذا الشكل من الأغاني المصورة، بسبب قباحه الفيديو كليب وظهورها بشكل غير لائق.