شدد الأطباء المعالجون للنجمة الكبيرة نادية لطفى، على عدم حديثها مع أحد عبر الهاتف، ومنعها تماما من استخدام "الموبايل" لحين تحسن حالتها الصحية، خصوصا وأنه تم وضعها تحت جهاز التنفس الصناعى، داخل مستشفى المعادى العسكرى.
كانت الفنانة الكبيرة، قد نُقلت إلى مستشفى "المعادى العسكرى"، بعد أكثر من 50 يومًا قضتها بمستشفى "قصر العينى"، حيث تعانى النجمة من آلام حادة فى الضلوع، إضافة إلى بعض المشاكل التى تواجهها فى الرئة.
يشار إلى أن نادية لطفى تعرضت لأزمة صحية منذ أغسطس الماضى، إثر تناولها "حبوب الرشاد"، وهى حبوب طبية تستعمل للعلاج، ناتجة من نبات ينمو فى جميع أنحاء العالم، ومفيدة للعظام، لكنها كانت السبب وراء إصابتها بالنزيف.