لم يخل العام من وجود "دويتو" فنى قوى وحقيقى يجمع بين نجوم الموسيقى، وكان فى المقدمة العمل الأبرز وهو "كل ما أغنى" الذى جمع بين شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب، تم تصويره بالكامل فى إسبانيا إخراج المخرج الأمريكى، الإسبانى الأصل الشهير جون بيريز الذى أخرج العديد من الكليبات الشهيرة لنجوم العالم مثل شاكيرا وريهانا.
والأغنية من كلمات الشاعر الغنائى محمد سرحان وألحان حسام حبيب توزيع محمد النابلسى وإنتاج نجوم ريكوردز للإنتاج الفنى، وكان فرصة حقيقة لعودة "حبيب" لسوق الكاست بعد غياب 8 سنوات.
فيما طرح "دويتو" آخر بين آمال ماهر وراشد الماجد بعنوان "لو كان بخاطرى" وكان أول عمل يجمع بينهما، وهو من كلمات وان، وألحان عمرو مصطفى، و توزيع أحمد الموجى، ومكساج جاسم محمد، وإخراج بسام الترك، وتم تصويرها فى دبى.
بينما طرح المطرب زاب ثروت أغنيته "نور"، وغنت معه للمرة الأولى الممثلة أمينة خليل، وذلك دعماً لحملة "تاء مربوطة"، والأغنية تحت قيادة المجلس القومى للمرأة بالتعاون مع هيئة الأمم المتحدة لشئون المرأة وسفارة اليابان بالقاهرة، وقام بتوزيعها موسيقيا سارى هانى، ومن إخراج أنس طلبى.