ركزت أحداث الحلقة الـ10 من مسلسل "أفراح القبة" على علاقة طارق رمضان "إياد نصار"، بـسرحان الهلالى "جمال سليمان"، وكيف كانا صديقان فى مرحلة الشباب، والمراهقة، وكيف كان حلمهما التمثيل، ورغم تفوق طارق رمضان فى التمثيل إلا أن أصبح ممثل أدوار ثانية فيما أصبح سرحان مديرا للفرقة.
بدأت أحداث الحلقة من يوم جنازة تحية عبده "منى زكى"، حيث استقل طارق رمضان سيارة سرحان الهلالى، وتوجها إلى المسرح، وأخذ يشربان حتى انتابتهما حالة من السكر.
استرجع الثنائى أيام شبابهما، ووقفا على خشبة المسرح، ومثلا مسرحية "هاملت" لشكسبير، لنجد أن طارق متفوق على سرحان.
كذلك يتذكر طارق وفاة والدته وهو فى سن صغيرة، وربط ذلك بوفاة حبيبته تحية، حيث فسر ذهابه للمشرحه لرؤية تحيه، بعد موتها، خوفا على مصيره بعد وفاة أمه.
اخبار متعلقة:
- القبض على إياد نصار وتدهور حالة رانيا يوسف بـ"7 أرواح"