قال النجم الكوميدى سمير غانم إنه كان يشعر بالخوف من اسم "نيللى وشريهان" الذى اختارته دنيا ابنته لمسلسلها الذى عرض رمضان الماضى، حيث كان يخشى وضعها من المقارنة، وأضاف فى لقاء خاص على نغم إف إم فى سهرة ثالث أيام العيد "أنهم كانوا حابين يفكروا الناس برمضان زمان، وقال إنه سعيد برد فعل الناس على المسلسل، وسعيد جدا لأن المسلسل عرض على القناة الأولى.
وعلق سمير غانم على اختفاء الفوازير، قائلا "إن الفوازير انتهت من وقت نزول الفيديو كليب، وبعد نيللى وشريهان مافيش فوازير، وعلق على فوازير فطوطة فقال نجاح فطوطة أخد من نجاحى أنا كسمير غانم، ومسرحية المتزوجون من أهم أعمالى وهى مسرحية لوحدها خارج المنافسة، أما عن طقوس سمير غانم فى العيد فحكى عن ذكرياته فى العيد زمان وقال كنا بنحس بجمال العيد والوالد كان ببيدينى عيديه 20 قرش وكانوا مبلغ كبير فى وقتها، وكنت بلعب بالصواريخ والبمب، ومن اهم ذكريات العيد بالنسبالى جاتوه معين كنت باكله فى العيد فقط اسمه "شق البطيخ" كان شبه شقة البطيخ، ووالدى كان ظابط شرطة وصعيدى وكان صعب جدا فى شغله ولكن كان حنين علينا جدا، واغنية العيد فرحة من اهم الاغانى فى العيد، وانه كان بيحب العيد اوى وهو صغير، اما دلوقتى فبيحب العيد بس وهو متغاظ بسبب دفعه لعيديات كتير.
وكشف سمير غانم عن تقديره للستات، فقال إن حب الأنثى يعطى للرجل حياة، وإن الستات المصريات قمرات، وعلق على تربيته لإيمى ودنيا: أنا أب وصاحب وفى الآخر بيعملوا اللى هما عايزينه، كما علق على فنانين زمان وقال إن اللى فات ما يتكررش وفن زمان عايش لحد دلوقتى لأن مكنش فيه زحمة النهاردة، ولكن الزحمة هيطلع منها فن، وقال إنه مبسوط من تجربة مسرح مصر لأنهم نفس مدرسته فى الارتجال والبساطة فى الأداء.