"مش شرط ورد يا إبراهيم".. 7 حاجات ممكن تسعد الست غير الورد

يقولون عن الورد أنه لغة العشاق، يمكنك من خلال وردة واحدة أن تستغنى عن عشرات الكلمات التى تعبر عن مشاعرك، ولكن فى بعض الأحيان، لا يكون الورد هو بالضبط ما تحتاجه لإسعاد المرأة، بل ربما تحتاج شيئًا أكثر بساطة وأكثر خصوصية أيضًا من "وردة".

ورغم ما يشاع عن أن للنساء شخصية معقدة، يصعب فهمها أو إرضائها، هناك بعض التفاصيل البسيطة التى يمكنك إسعادها زوجتك بها، التى تعتبر طريقة بديلة لكلمة "أحبك"...

رب أن تتخلى عن التحديق فى هاتفك أو شاشة "اللابتوب" لدقائق، وتنظر لها باهتمام، وتخبرها أنك بحاجة للحديث معها، دون أن يكون هذا الحديث بهدف مناقشة مشكلة ما أو لتفاتحها فى موضوع هام.

جرب أن تتحدث معها كما كنت تفعل فى الأيام الأولى، أيام محاولاتك لإثارة إعجابها ومعرفتها واستكشافها عن قرب.

إذا كنت ممن يكرهون الأعمال المنزلية ولست من الأشخاص الذين يساهمون فيها، جرب حتى أن تقف بقربها وهى فى المطبخ، دون أية تعليقات حول ما تفعله، وابدأ معها محادثة عادية جدًا كالتى تجريها مع أصدقائك.

جرب أن تلعب دور الجنيّة الطيبة مرة، وخلصها من عبء منزلى تكرهه أو تشعر بالتعب وتود تأجيله لليوم التالى لأنها مرهقة لدرجة أنها تتمنى لو أن جنيّة طيبة تأتى لتقوم بهذه المهمة بدلاً منها، وتخيل شعورها حين تجد أمنيتها تحققت وحين تكتشف أنك أزحت عنها عبئًا كهذا.

لا ترسلها عبر "واتساب" أو الـ"Sms"، فقط انظر لوجهها بتركيز وليس نظرة عابرة كما تفعل كل يوم، وأخبرها أنها جميلة، دون أن يكون وراء هذا المديح أى سبب آخر، فقط لأنها جميلة.

لقاء الأصدقاء القدامى يعيدنا للوراء سنوات، يجعلنا نشعر أننا أصغر سنًا ويجعل روحنا أخف، ولأن أعباء الحياة، ولا سيما أعباء الزواج والأطفال، تسرقنا من أصدقائنا القدامى، سيسعد زوجتك جدًا أن ترتب لها يومًا مع صديقاتها، أو على الأقل تساعدها فى ذلك من خلال تدبير أعباء البيت أو تولى مسؤولية الأولاد بشكل كامل فى هذا اليوم لتتاح لها الفرصة لتمضية الوقت بلا قلق مع صديقاتها.

بعيدًا عن الرسائل الإلكترونية والحروف الرقمية الخالية من المشاعر، اترك لزوجتك رسالة قصيرة مكتوبة بخط يديك فى أى مكان بالمنزل أو فى ملابسها أو حقيبتها. حتى لو كانت مجرد كلمة واحدة، أو حتى نكتة أو أى كلمة خاصة لا يفهمها إلا أنت وهى.

من أكثر الأشياء التى تزعج المرأة شعورها بأن زوجها ليس سعيدًا لاتخاذه خطوة الزواج، بالتالى فإن العكس يسعدها كثيرًا، وإذا فاجئتها بإعداد جلسة مسائية تشاهدا خلالها فيديو لحفل زفافكما فإن ذلك سيسعدها كثيرًا، وسيساعدكما على استعادة الكثير من الذكريات السعيدة.

فقط، تجنب هذه الفكرة إذا كنت تعرف أن شيء غير سعيد حدث يوم الفرح أو أنها لم تكن راضية عن مظهرها فى هذا اليوم أو عن فستانها.


















الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;