تقف طوال النهار بجوار الأرجوحة الوحيدة التى تمتلكها تنتظر الأطفال الذين يؤجرونها منها لبضع دقائق.
فاطمة رمضان صاحبة السعادة والبهجة للأطفال والتى تتحدث عن قصتها قائلة :"أنا عندى 50 سنة وبأجر مراجيح بقالى 20 سنة وطبعاً الوضع زمان غير الوضع دلوقتى يعنى الأول كان قرشها قليل وكان فيه بركة وإيجار كان ببريزة وشلن والنهاردة بجنيه لكن مفيش حركة زى الأول و مفيش عيال كتير ".
أضافت :" أنا شغالة طول السنة فى تأجير المراجيح لأن ده شغلى ومليش دخل تانى غيره ".