صفات معينة تجمع متصلى برنامج أنا والنجوم وهواك، الذى يقدمه الإعلامى أسامة منير، على إذاعة نجوم إف إم، اعتاد الجمهور عليها لتكون بمثابة دستور لمحبى البرنامج ومتصليه، وإليكم أبرز شروط الإتصال بأسامة منير.
الصوت الواطى:
ممكن تعلى صوتك، جملة يرددها أسامة منير فى كل إتصال يأتى إليه ببنامج أنا والنجوم وهواك، ليعتقد المستمع أنها إحدى فقرات البرنامج.
الأسماء المستعارة:
معظم متصلات أسامة منير لا تفضل ذكر إسمها، الأمر الذى تقوله صراحة أو كما فعلت نور فى فيلم " ظرف طارق"، حين قالت اسم غير اسمها.
الرقة :
يشترط على متصلى أنا والنجوم وهواك أن يتمتعن بالرقة والصوت الحنون، الممزوج بالألم فلا تمر حلقة بدون بكاء إحدى المتصلات.
الجرح :
الجرح سمة أساسية لمتصلى أسامة منير، ولولا ما يعيشون من مشكلات ما اتصلن بالبرنامج، إما للفضفضة أو لتلقى النصيحة.
التنهيد :
الألم العاطفى الذى يمر به متصلى أسامة منير يصاحبه تنهيد يعبر عن عظمة المشكلة التى تمر بها المتصلة مهما كانت تفاهتها من وجهة نظرك، فتبقى لصاحبتها مشكلة كبرى.
صوت الراديو العالى:
وطى صوت الراديو، واسمعينى من التليفون، جملة مرافقة لأسامة منير بعد " ومعانا اتصال تليفونى ونقول ألو"، تشير إلى أن المتصلين اتصلوا ليسمعوا قصتهم فى الراديو
الاتصال من وراء الأهل :
من حين للآخر تستمع لمعركة تدور بين المتصلة وأهلها، لاكتشافهم حديث ابنتهم ليلا، والأمر ليس متوقف على الحديث فى التليفون بعد منتصف الليل، بل وصل لإفشاء سرها على الملأ من وجهة نظرهم.
قفل الباب بالمفتاح :
فالمتصلة تغلق باب غرفتها بالمفتاح عليها حتى لا يقطع أحد حبل أفكارها أثناء المكالمة، إضافة إلى الرغبة فى الحديث بعيداً عن الأهل.
الفراش .. هو المكان الرسمى للمكالمة
معظم المكالمات التى يتلقاها أسامة منير يتم إجرائها من تحت الأغطية على الفراش، فتوقيت البرنامج المتأخر من وجهة نظر البعض، خاصةً فى الشتاء يحتم على المتصل اللجوء للفراش، وقد تلجأ البنات للفراش ليعتقد الأهل أن ابنتهم نائمة، ومن الممكن أن يرجع السبب أيضا إلى ارتباط الفراش لدينا بالجراح العاطفية فعندما نمر بمرحلة اكتئاب يكون الفراش هو صديقنا الصدوق.