رباعيات جاهين الحية فى تفانين الشباب بعد 30 عاما على رحيله وعجبى

من تاريخ الميلاد 1930 وحتى الرحيل فى 1986، عاش " صلاح جاهين" صاحب الكلمة الضاحكة الباكية 56 عامًا فقط ولكن نجح خلال هذه الرحلة القصيرة فى تخليد اسمه طويلاً بفضل أعماله التى لا تزال نابضة بالحيوية حتى الآن.

وبعد قرابة 30 عامًا على رحيله لا تزال أعماله خالدة حتى الآن ولا تزال مصدرًا لإلهام الكثيرين العديد من الأعمال الفنية، خاصة رباعياته التى تغرى الكثيرين بالإبداع سواء بالغناء أو الرسم أو الخط العربي، ووصلت حتى لوحات "الجرافيتي" و"التى شيرتات" العربية التى تلقى رواجًا وشعبية كبيرة بين جمهور الشباب.

واليوم فى ذكرى ميلاد الفنان المصرى الخالص، متعدد المواهب وصاحب الرباعيات الأشهر والتى حولت كلمة "عجبى" إلى ماركة مسجلة باسم "جاهين" نستعرض أشهر رباعياته التى لاتزال حاضرة وحية حتى الآن فى إبداعات الشباب.. "أنا شاب لكن عمرى ألف عام وحيد لكن بين ضلوعى زحام خايف و لكن خوفى منى أنا أخرس و لكن قلبى مليان كلام" "إيديا فى جيوبى وقلبى طــــــــرب سارح فى غربة بس مش مغترب و حدى لكين ونسان و ماشى كده وبابتعد ما اعرف .. أو باقـــــترب" "أنا قلبى كان شخشيخة أصبح جَرس جلجلت به صحيوا الخدم والحرس أنا المهرج .. قمتو ليه خفتو ليه لا فْ إيدى سيف ولا تحت منى فرس عجبى !!" " أنا شاب لكن عمرى ألف عام.

وحيد لكن بين ضلوعى زحام. خايف و لكن خوفى منى أنا.

أخرس و لكن قلبى مليان كلام. عجبى !" "كم واد وبت اتقابلوا عبر السنين كم همسة همسوها ولمسة حنين من فجر عمر الكون لحدى أنا كم بوسة لزمت... لجل ما أصبح جنين عجبي" "يا وردة قلبى معاكى فى الريح لعب لا تعبتى م الريح و لاقلبى تعــــــــب إحنا كده : نرتاح فى صخب الجنون و فى السكون بنخاف قوى و نترعب عجبى !"


















الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;