قبل سنوات من انتشار شبكة الإنترنت وقبل أن يصبح الوصول إلى الأفلام الإباحية أسهل بكثير منه فى أيام الفيديو، شهدت مدينة لندن آنذاك أول سينما للأفلام الإباحية والتى حملت اسم "سوهو"، والتى أغلقت أبوابها بعد سنوات، لتعود الفكرة من جديد هذه الأيام على يد "ماثيو هولرويد" صاحب مجلة "Baron & Baroness" الذى أعلن تأسيس سينما جديدة للأفلام الإباحية فى لندن.
وحسب موقع "مترو" البريطانى فإن هذه السينما ستكون الوحيدة فى لندن فى الوقت الحالى بعد أن تحولت "سوهو" إلى مقهى يقدم المشروبات الساخنة العادية. وتأتى تذاكر السينما الجديدة بتكلفة 10 جنيهات إسترلينى.