هتدفى حبيبتك إزاى؟ هولع فيها تويتر يجيب على السؤال الأصعب

بعيداً عن العدس والبليلة والبطانية واللحاف جاءت ردود المصريين على تساؤل "تويتر" هتدفى حبييبك إزاى ؟ بين الرومانسية المفرطة والكلام الغزلى المعسول وبين استخدام أساليب العنف والقوة والجاز والكبريت تعددت وسائل المصريين للحصول على التدفئة للمحبوب.

فتصدر هاشتاج " كيف تدفى حبيبك" موقع التواصل الاجتماعى " تويتر" وكعادة المصريين جاءت إجاباتهم مزيج بين الرومانسية والحب والعواطف الجياشة مع مزيد من التهكم والتمنيات بالحريق وأن تمسك النار ولهيبها بأجساد من نحبهم لينالوا قسط كافى التدفئة والحرارة المطلوبة.

وعلى الجانب الأخر جاء الجانب الإنسانى ليحول اتجاه الهاشتاج تماماً إلى التعاطف مع النازحين من أبناء سوريا، وغير القادرين على الحصول على أغطية كافية تحميه من البرد، وهنا أتت تعليقات المستخدمين لتحول دفة الحديث تماما وتكون بمثابة دعوة لحماية الفقراء والمساكين من برد الشتاء.