خلال عام 2015 ظهرت العديد من تقاليع الموضة التى لا يتوقع خبراء الموضة أن تعيش للعام الجديد فدائماً ما تكون التقاليع الجديدة ضعيفة وهشة ولا يمكن أن تصمد كثيراً، حيث تمكن للفتاة تجربتها مرة أو عدة مرات على سبيل الفانتازيا أو حب الفضول فهى تمثل الفتاة الجريئة وليست الأنيقة.
وفي نهاية العام يقدم موقع "harpersbazaar" حصاد بهذه التقاليع:
كانت صاحبة هذه الصيحة "كايلى جينر" عندما ظهرت بشفاه منتفخة بسبب شفط الكوب الذى يترك الشفاه من تفريغ الهواء تبدو أكبر من حجمها.
صبغ الشعر بخصل شعر ملونة بألوان الطيف لتبدو صاحبة الشعر مثل الببغاء فيما بعد ،وهذه الموضة لم تجد إحسان ولا إقبال.
أحمر الشفاه وظلال العيون من اللون الذهبى الميتالك يمكن أن تستخدمها الفتاة فى الحفلات التنكرية ولكن فى الحقيقة تخلو من الأنوثة والجمال.
اعتمدت الفتيات في الجيم على ارتداء الكورسية للحصول على الجسم الرملى حيث يشكل الجسم على هذا الشكل فترة التمرين وتعتقد الفتيات أنه مع المداومة ستحصل على هذا الشكل
رسم الحواجب بألوان غريبة وزاهية مثل اللون " الوردى، الزهرى، الموف"
من اسوء الموضات التى ظهرت على الساحة لليوم والتى تعتمد على حرق خصلات الشعر بالشمعة للحصول على شعر خالى من التقصف ولكن في الحقيقة أنها تؤذى الشعر وتضعفه.
كونسيلر من اللون الأحمر ظهرت الفكرة فى اواخر هذا العام حيث أكد بعض الخبراء أن بوضع أحمر الشفاه اسفل العيون نحصل على مزيج مضاف لإخفاء العيوب.
لا احد ينكر فضل مكياج " الكنتور" علينا فهو ذى لمسات أنيقة لا أحد يستطيع إنكارها ولكن الخريطة التي تظهر على صفحة الوجه هيا التى تفتقد للموضة.
بخطوط رقيقة ورسومات رفيعة ظهر التاتو والوشم فى كل مكان فى الجسم ولكنها إحدى الصرعات التى لن تستمر كثيرا.
طلاء الأظافر الذى يشبه كسر الزجاج لا يبدو انيق كفاية والأفضل الطلاء البسيط ذى الألوان الأحاديه