أكيد حضراتكم متابعين قانون الإقامة، أو الجنسية، أو تحديد شكل البقاء فى مصر بكل ما له.. وما عليه، والنقاشات الدائرة.
المفيد.. والمهم.. أنها حالة من البحث عن استفادة هذا البلد ممن يجلسون على قلبها ببلاش.. ولكن!
قد يصبح مفيدًا جدًا فى عالم البيزنس.. إنما هناك.. ولكن أخرى يا أفندم!
آه.. والله!
تعودنا من كثيرين فى حقل كرة القدم، أن يحللوا كل شىء وأى شىء إلى صالحهم، وأنديتهم!
إنما طبعًا.. حكاية أنديتهم دى، فيها كلام! عارفين ليه!
مش من غير ليه!
لأن البطولات تجلب البيزنيسات والحاجات! هذا هو ما يخش عليه من بعض حضراتهم!
يا حضرات.. قوانين ولوائح الكرة.. تقضى بقيد أربعة أجانب.. مش كدة!
طيب.. إذا كان حتى الآن مش متأكدين الـ«4» يلعبوا، ولا ثلاثة بس فى الملعب!
إيه رأيكم بقى.. لو تم استخدام قانون ادفع 350 ألف دور.. وعيش بالمصرى على شاطئ نهر كرة القدم!
• يا حضرات الخوف أن يحولوا الأشقاء الأفارقة أو غيرهم لمصريين بتفسيرات عديدة، ويصبح لدى كل فريق أكثر من لاعب محلى بتكلفة 350 ألف دولار!
رقم يغنيهم عن سؤال المحترفين!
• يا حضرات.. أعتقد أن هناك «فرق» تجلس مع حفنة المستفيدين، تترجم لهم كل مالذ وطاب من خلال العبث بمنطوق القوانين واللوائح!
تااى مش مصدق.. يشوف كيف تعامل اتحاد الكرة مع شكوى الغلابة نادى «نبروه» من إخفاء نادى سموحة ورئيسه والذى هو رئيس لجنة الشباب والرياضة بالبرلمان، للسعر الحقيقى للاعب نبروه السابق عبدالله بكرى!
• يا حضرات.. لاعب تمت إعارته بمليون و400 ألف دولار ..كيف يباع بـ450 ألف فقط!
«شفتم بقى»
اتحاد الكرة.. يقف صامتًا، فهل يتحرك إذا عبث البعض عبر قانون الإقامة والجنسية الجديد فى عالم كرة القدم! «أتمنى وإن كنت أشك» إنما فى كل الأحوال نحن ها.. هنا ننتظر.
لن نصمت، لن نهادن فمصر عقب انتهاء مولد سيدى المونديال يجب أن تذوق حلاوة وحمص كل حاجة حديثة كرويا.