باى باى يا «مجمع»
وداعا مجمع التحرير، عمدة البيروقراطية المصرية الأصيلة، والبطل الأساسى فى الفيلم الجميل الإرهاب والكباب، سيرحل المجمع الحكومى، ويبقى المبنى شاهدا على حكايات ملايين المصريين دخلوه أو ثاروا أمامه، سيرحل المجمع وستظل الحكومة ملهاش دراع علشان يتلوى، وسيبقى الناس فى أوروبا والدول المتقدمة يقدمون مع الكباب طحينة.
لا يا شيخ؟!
اختلف المواطنون، هل يسير %100 من ضباط الشرطة بدون لوحات معدنية لسيارتهم أم أن النسبة لا تتجاوز الـ%70 فقط ممن قرروا خرق القانون بقوة السلاح الميرى وحده، ثم تقرأ أن مرور الدقى كلبش سيارة إسعاف لأنها تقف صف ثانى فى انتظار ركوب مريض، لأ بسم الله ما شاء الله، الضمير مقطع بعضه قوى.
الرصاصة القوية
دعوة المظلوم كالرصاصة القوية، تسافر فى سماء الأيام بقوة لتستقر، بإذن ربها، فى أغلى ما يملك الظالم.
من أقوال الشيخ الشعراوى