الصلعة نفس الصلعة، ولا ينقصها سوى لحية رفاعى الدسوقى المرسومة بالأسود ليتحول الكوتش حسام حسن إلى أسطورة جديد، فالكابتن المنتمى للرياضة التى كانت قديما أخلاق، ركن الأخلاق فى التلاجة، لأنها معادتش بتأكل عيش، واعتدى بالضرب المبرح على مصور صحفى واشتبك مع الأمن، لأن البلطجة هى الموضة، ويقولك محمد رمضان هو اللى بيعلمهم شغل الشوارع، مع إنهم واخدين فيه «دكتوراهات».
سلامة «الخاطفين» و«المخطوفين»
أمريكا ليست المدينة الفاضلة، والداخلية بلطجية حتى لدى الخواجات، والحرب هناك مشتعلة، الضباط الأمريكان رغم أنهم لم يدخلوها بالواسطة أو الـ%50 إلا أنهم اتهبلوا وقتلوا 2 من المواطنين أصحاب البشرة السمراء، وكان الرد سريعا بقتل 5 ضباط، وفجأة خرجت الست هيلارى كلينتون لتطالب باحترام الشرطة، والمواطنين على حد سواء، الحكام فى الغالب كلهم شاربين من مستنقع واحد.