إنت مش معلم.. وإحنا منك مش هنتعلم
ليه كده يا سعد يا مجرد؟ تتعكش فى محاولة اغتصاب، وبنت فرنساوية!.. ليه يا ابنى؟ ماله الحلال؟ ده الحلال أجمل، والناس كلها منتظرة ومبيجيش، بس مش كده، طب حتى الحرام درجات، بس مش بالعافية، ده إنت مجنون بقى، هى دى اللى كنت بتقولها «انتى باغية واحد يكون دمه بارد».. وانت كده دمك حامى قوى؟!.. أديك لبست يا معلم، ودخلت السجن، والمساجين هيغنولك: تستاهل زنزانة.. لأ زنزانة شوية عليك.
طلابك يا مصر.. ولا حول ولا قوة إلا بالله
طالب بالصف الثالث الثانوى ينتحر بعد أن يترك رسالة على «الفيس بوك» يودع فيها أصدقاءه وأقاربه، الله يرحمه، و4 طلاب إعدادى يعتدون جنسيًا على زميلهم بالصف الثانى الإعدادى ويصرونه عاريًا، لابتزازه ماديًا مقابل عدم نشر الفيديو، والنيابة تحقق مع اثنين منهم، وهروب الآخرين، ورحم الله التربية التى كانت قبل التعليم، أما الآن فلا تربية ولا تعليم ولا أخلاق، ولا أى حاجة.