لعبة جديدة على هيئة موقع إلكترونى، اخترعها شاب تونسى، خاصة بالعرب، اسمها «صراحة»، قلبت السوشيال ميديا، فى الأيام الماضية، حيث يمكنك أن تخبر شخصًا ما برأيك فيه بصراحة دون أن يعرف من أنت، هذه اللعبة كشفت فجأة كمًا كبيرًا من السواد والجبن والنقائص البشرية، تجعلنا نخجل من النظر فى وجوه بعض.. إيه الناس دى؟! ده القيامة قربت تقوم.
تمخض التغيير الوزارى الذى ظللنا ننتظره فولد فأرًا، مجرد تغيير لبعض اللاعبين مع الاحتفاظ بكابتن الفريق محترف الهزائم، لا يجعلنا نكسب أى مباراة، فضلًا عن الوصول لأى بطولة، ليه كده يا مصر؟
انخفض سعر الدولار والذهب، حتى لو مؤقتًا، فلماذا تواصل الأسعار ارتفاعها؟ ألم تكن الحجة سعر الصرف؟ طب على الأقل تثبت يوم أو يومين، بلاش تنزل، لكن تقول لمين؟ ده إحنا مصريين.
السيد الفاضل وزير النقل الجديد، كل قتلى حوادث الطرق يطاردون وزراء النقل السابقين فى أحلامهم، فياريت تحط الموضوع ده فى الأولويات، نتمنى لسيادتكم نومًا هانئًا.