ليه كده.. يا جماعة!
فيه إيه.. يا أخواننا!
كل ما نستطلع «هلال».. تقدم، أو الكشف مجددًا عن أمل.. نجد «ضاربى الودع».. والمنجمين مستعدين.. لفرض نوع محدد من استشراق المستقبل!
آى والله كده!
هل.. لاحظتم كيف يتحرك هذا الوطن بسرعة معقولة جدًا.. وفى خطوط متوازية لاستعادة «قوتنا» الناعمة!
مش كده.. ولو كما قلنا بداية!
توجهنا نحو الرياضة ونجومها والفن ونجومه وسنينه، واستعادة السيطرة بالحب أو التوجه نحو محيطنا القارى وقبله العربى!
هل.. لاحظتم.. كيف بانت هناك شراكات، ترقى لسوق عربى كروى اقتصادى فى معادلة تعيد لكل الأذهان قدرة المنظومة المصرية، على التأثير عربيًا وعالميًا وقاريًا!
● يا حضرات.. طيب، ليه نجد قوتنا الناعمة الإعلامية تحديدًا.. يخرج البعض فيها مستلًا سلاحًا ضد الآخر!
فى فرضية «السوق الكروية العربية المشركة».. كما دعوتكم لرصدها، مع زيادة الشراكة العربية بالاستثمار فى مصانع الكرة.
طبعًا.. الآن السوبر المصرى ناجح جدًا جدًا فى الشقيقة الإمارات.
الشقيقة السعودية ورجال أعمالها وعقلها الرياضى المستشار تركى آل الشيخ والحنين والعودة لمصر بشراكة مع كيان عروبى مصرى هو النادى الأهلى، وخلال هذا الكم من العمل الذى يشرف عليه المجلس الأحمر بقيادته التاريخية، محمود الخطيب، نجد ما يسعى للعبث فى أقل تقدير!
● يا حضرات.. الكلام عن الاقتصاد لا شأن له بالحب فقط!
نعم.. قد ينمى الحب والثقة الروابط ويدعم النجاح.. ولكن!
فى ذات وقت نشر ثقافة استعادة قوتنا الناعمة عربيًا، نجد من يخرج زاعمًا أن ما يحدث حبر على ورق!
● يا حضرات.. ناهيكم عن حجم «الوكسة».. التى أصبحت لا تهم المنتفعين، فماذا هم قائلون حين تتحقق المشاريع.. وتنجح الشراكات!
بلاها.. كل ده!
خلينا نقول: «أين هيئة الإعلام».. والرياضى منها تحديدًا!
هل بات الوجود شرفيًا!
● يا حضرات.. راجعوا المشاهدات ستجدون ما يغمكم «من الغم»!
برامج تفتح للسباب!
أخرى.. للرد على السباب!
المنطق.. حق الرد المكفول للجميع!
هل يمكن أن نطالب بإعلام يضع الوثائق كبديل لأى «قسم» مهما كان وعلى إيه!
● يا حضرات.. راجعوا.. حتى عناوين النشر للأجزاء التى ترفع على مواقع التواصل!
هاا.. هاا!
ماذا وجدتم!
أكيد عناوين مثل «أخيرًا تعاقد الأبيض أو الأحمر أو الأصفر وكدا، مع العالمى!
● يا حضرات.. وهكذا.. لا يمكن لفرصة أن تكتمل.. فماذا أنتم فاعلون!
الأكثر جدية الآن، هو وجود معادلة واضحة، بل وضع نواميس محددة للتعامل!
سنسعى.. لكن كونوا معنا!
البداية.. عند الأستاذ مكرم.. سنحاول رفع الصورة شبه الكاملة له، قبل مانمشى خطوة، ونرجعها فى نفس الوقت خلينا نشوف!