قال الداعية السلفى، الشيخ سامح عبد الحميد، أنه حتى لبن الأطفال أصبح مادة للتحرش، مضيفا، الكارثة في إدخال مُصطلحات جديدة تُساعد على التحرش ومعاكسة ومُضايقة النساء، وهتك الحياء لدى الفتيات.
وأشار الداعية السلفى فى تصريح لـ"انفراد"،:" أن بعض الفتيات يُرددن هذه الكلمة بعفوية دون معرفة معناها؛ وفجأة يكتشفن أن لها معنى غير مهذب، وأصبحت التعبيرات الخادشة للحياء مادة أساسية في الإعلانات، حتى وصل الأمر لترويج لبن الأطفال عن طريق الإيحاءات الجنسية، مطالبا بلجنة من الازهر للاشراف على اعلانات رمضان".