قالت داليا زيادة مدير المركز المصري لدراسات الديمقراطية الحرة أن المركز يتعهد بعمل "حملة إدراج الإخوان كتنظيم إرهابي دولياً" مضيفه أنه يجب إستغلال حادث استهداف الدكتور علي جمعة، في تعزيز جهودنا الدولية لإثبات ممارسة الإخوان، للعنف ضد مدنيين، وكشف حقيقتهم أمام الرأي العام العالمي.
فيما علقت علي حادث الإغتيال قائله " الحمد لله على سلامة الدكتور علي جمعة، ولعلها تكون رسالة تذكر الداعين للمصالحة مع الإخوان بأنهم جماعة دموية آثمة وإرهابهم لا نهاية له، ومكانهم الطبيعي هو السجون. أما مصر، فلن ينالوا منها مهما فعلوا "