
لأن الصورة دائمًا أبلغ من أى كلام بإمكان هذه الصور وحدها أن تختصر عشرات التقارير والأرقام والإحصائيات حول هوس لعبة "بوكيمون جو" الذى اجتاح جميع أنحاء العالم وسلب الشباب عقولهم وجعلهم يسيرون كالمسحورين خلف هواتفهم الذكية من أجل اصطياد "البوكيمون" فى اللعبة التى مزجت الواقعى بالافتراضى فحققت نجاحًا كاسحًا.
ونظرًا لهذا الانتشار الواسع أصبحت اللعبة بين ليلة وضحاها حديث العالم مما دفع المصورين إلى رصد شواهد انتشارها وإدمان الشباب عليها بعدساتهم فى جميع أنحاء العالم.